Citation du jour

30‏/4‏/2008

تحيّة و بعد ...

تحيّة و بعد ...

أكتب في مدوّنتي المتواضعة ...

على سطور...

من ورق ممزّق ...

لنفسي أو لا أدري لمن ...

أترجم فيها ما يجول بخاطري...

من حزن أو فرح ...

فتسعدني قراءتكم أو تعليقكم عليها ...

ولكنّي اليوم ... صرت أتفادى حتّى الدّخول لمدوّنتي ...

و هذا الشّعور قد يمرّ بأغلب المدوّنين في وقت ما ...

لذا فإنّي سأبتعد عن التّدوين قليلا ...

حتّى لا تصبح الكتابة واجبا يوميّا ...

فقد تعود النّفحة يوما ما ...

و إلاّ فملاّ راحة من ملاّ فدّا ...

و يزّيني من ونتد !!

كما أنّي أفضّل العمل بالمثل القائل

أن تصمت فيشك الناس أنك أحمق، خير من أن تتكلم فتتأكد هذه الشكوك !!

شكرا لكلّ من واصل زيارتنا

25‏/4‏/2008

24‏/4‏/2008

مقولة اليوم ...


قد تستطيعون قطف بعض الزهور ، لكنكم لن تستطيعوا وقف زحف الربيع

23‏/4‏/2008

لن تخاف بعد الآن...

عندما كنّا صغار, كنّا نستمع إلى حكايات الكبار عن الجرائم الّتي تقع هنا و هناك و الّتي كانت ترعبنا . كنّا نخشى الخروج ليلا أو المرور من الأنهج المهمّشة خوفا من التّعرّض لإحدى هذه الجرائم . أمّا اليوم , فلم نعد تهتمّ بالخروج ليلا أو نهارا , أو المرور من الأنهج أو الأزقّة الخلفيّة النّائية ... لا لشئ إلاّ لأنّنا صرنا نفتقد الأمان في كلّ مكان , فالسّرقات و الإعتداءات في وضح النّهار و أينما ذهبت , فإن وجدت أنّ هاتفك المحمول قد إختفى من أصابعك و أنت تردّ على مكالمة وسط الشّارع فلا تلومنّ إلاّ نفسك . و إن لم تجد حافظة نقودك عند نزولك من الحافلة فلا تلومنّ إلاّ نفسك . و إن لم تجد جهاز راديو كاسات السّيّارة رغم أنّك لم تغب عنها إلاّ دقيقتين فلا تلومنّ إلاّ نفسك ...
كلّها صارت أحداث عادية نتعايش معها كما نتعايش مع الطّقس. و لكن من الإيجابيات هو أنّك لن تخاف بعد الآن من التّسكّع ليلا في الأحياء المهمّشة , فما سيقع لك هناك قد يقع لك في وضح النّهار في أرقى الأحياء.

22‏/4‏/2008

مقولة اليوم ...


بدل أن تلعن الظّلام .... أوقد شمعة


21‏/4‏/2008

الإتنين الرّياضي ...

نهارة لثنين هو نهار النّقاشات . بعد 24 ساعة ملّي توفى الماتشوات يبدى التّحليل و التّكعرير . ملّي تاخو الكار ع الصّباح و الرّباح ملزوم عليك باش تسمع حديث الكورة من جميع الأعمار, مل فرخ متاع المكتب للطّالب للموظّف ... و بكلهم يحكيّو بنفس الحماس و الإندفاع . هوّا بينالتي ما عطاشي , هوّا بونتو فسخو الحكم , و لعبنا خير منكم , وتوّا تهزّو البطولة ... و بالطّبيعة يلزم شويّا كلام زايد باش تنجّم توصّل الفكرة كيما يلزم و بالحجّة الدّامغة ...
بعد ما نشاهد هل وضع , ما إنّجم نقول كان أنّو العقول الكبيرة تناقش المبادئ , و العقول المتوسّطة تناقش الأشياء , أمّا العقول الصّغيرة فهي تناقش الماتشوات و التّفاهات ...

je veux dormiiir...

نحب نرقـــــــــــــــــد
oui je veux dormir
I want to sleep
Ich will schlafen
Quiero dormir
Io voglio dormire
я хочу спать





20‏/4‏/2008

حليلي قدّاشني عطشان ...




واحد مسافر في الكار سفرة طويلة في اللّيل. الركّاب الكل راقدين و هو قام يصيح "يا حليلي قدّاشني عطشان , يا حليلي قدّاشني عطشان" طيّش عليهم النّوم الكل . أوّل عطريّة عرضتهم وقّف الشّيفور الكار و هبطوا شرالوا الماء و شربوه حتّى خرج من خشمو. بعد طلعوا و شدّو بلايصهم و رجعوا رقدوا.
نصيّف ساعة عاود قام السّيد و بدا يصيح " يا حليلي قدّاش كنت عطشان ! يا حليلي قدّاش كنت عطشان!"



وفات الحكاية , فاش تستنّى ؟

19‏/4‏/2008

عقلك في راسك ... تعرف خلاصك

العقيدة هي مجموعة من المفاهيم الّتي تعتقد فيها و من المفروض أنّك أنت الّذي يعقدها و ليس أحدا غيرك يعقدها لك !
بمعنى آخر فإنّك تقوم بالجلوس و التّفكير و النّقاشات إلى أن تتوصّل إلى مفهوم معيّن فتعتقد فيه, فتكون بذلك قد قمت بالإتّفاق مع نفسك و ليس مع أحد غيرك و لا مع الإجبار الإجتماعي.
كما أنّ العقيدة جعلت كي تحلّ المشاكل الّتي في حياتك و لا أن تعقّدها و تخلق لنفسك إنفصام في الشّخصيّة و تناقض مع ذاتك أو إحتقار لنفسك و لحياتك ...
كما أنّ العقيدة ليست مجموعة من الألفاض الّتي تردّدها كالببّغاء طوال حياتك دون أن تشعر بأنّك مسؤول عن حرف واحد منها لأنّه و ببساطة هذه العقيدة قد تحوّلت عندك إلى عقدة عقدوها لك غيرك غصبا عنك و منعوك من أن تناقشها و قالو لك من أنت حتّى تبدي رأيك فيما عقدناه لك !
و هكذا صارالمسلمون بلا إسلام في حين أنّ الغرب إسلام بلا مسلمين , وبقيت مجتمعاتنا تعاني من التّخلّف و الفقر و الجهل و الظّلم و خاصّة الغباوة و صار الدّين أداة لربط النّاس لا لتحريرهم , في حين أنّ القرآن قد جاء لتحرير العقل لا لأن يوقفه عن العمل , و أن يجعل الإنسان فاعلا لا مفعولا به, مالكا لعقيدته لا مملوكا لها , مؤمنا بعقله و قلبه لا بلسانه كما هو حالنا .

ما تقولوليش قاعد نخلوض خاتر تقريب ولّيت فيلسوف :)


Cela vous dirait d'être recruté par Google !!!!!!

Google a été élu meilleur compagnie où il fait bon travailler
Les avantages sociaux et matériels sont impressionnants
Google recoit 1300 CVs chaque jour, si vous voulez tenter votre chance vous pouvez toujours postuler .
Parmi les nombreux avantages de travailler pour le géant californien, en voici quelques-uns:


On savait déjà que travailler chez Google pouvait avoir certains avantages, mais sachez que le bien-être des employés chez le moteur de recherche ne se prend pas à la légère...preuve en est cette capsule de décompression (du stress) imperméable au bruit et à la lumière...


MOBILITE. Un toboggan permet de passer entre plusieurs étages. Des barres, similaires à celles installées dans des casernes de pompier, sont aussi disponibles.


ALIMENTATION. Les employés disposent d'un vaste choix de mets et de boissons, à volonté.


TRAVAIL. Chaque employé dispose au moins de deux très grands écrans. Il y a entre 4 et 6 'Zooglers' par bureau.



INNOVATION. Des tableaux blancs sont disponibles un peu partout, 'car les idées ne naissent pas qu'au bureau', affirme un responsable de Google.


DETENTE. Billards, baby-foot, flippers et salles dédiées au jeu vidéo sont disponibles un peu partout.


COMMUNICATION. A chaque étage, des petites cabines téléphoniques permettent d'effectuer des appels privés.


SUPPORT TECHNIQUE. Un souci avec son ordinateur? Voici où l'amener. Cafés et sirops sont disponibles en attendant que la réparation soit achevée.




SANTE. Des masseurs professionnels exercent dans cette salle



REPOS. La salle de relaxation propose des sièges massants qui se contrôlent avec une télécommande. En face sont disposé une dizaine d'aquariums.



AMBIANCE. Beaucoup de faux livres dans cette bibliothèques... Mais ça et là, quelques ouvrages de programmation sont tout de même disponibles.

18‏/4‏/2008

الكورة و الدّبابز ...


القانون ما يطّبق كان في الكورة ! و النّاس الكل كيف كيف و حد خير من حد كان في الكورة!!
و النّقاشات و الإنتقادات و المطالبات بإقالة و محاسبة المسؤولين ما تسمعها كان في الكورة !!
ملاّ شعب كوّارجي !
أما تره قيس روحك حل فمّك وحكي على ... أي حاجة خارج الكورة , توّا يكورو بيك وقتها !


على كل شوفو الجمهور المتحضّر كيفاش يتابع المباريات بكل هدوء في البلدان المتقدمة حتّى كيف تاكل بعضها!
و في النّهاية رابحين و لاّ خاسرين ماهوش باش يقسم معاهم ...




يحيا العلم ...


Non, ce n'est pas un moteur de 2CV, c'est juste une comparaison entre 1Go de 2007 à 1Go de 1981 !

Pour info, le gros truc est un disque dur 'IBM' d'1 Go vendu en 1981 au prix de 81000 $ qui pèse près de 34 Kg .

Dans la main (à droite de la photo) l'équivalent de nos jours.

Pour mettre dans la poche pas pratique "le gros truc" comme les flashs disques de nos jours


أنواع من النّاس 2...

يقال أنّه من علامات الحمق و الغباء عند النّاس : سرعة الجواب، وترك التثبت، والإفراط في الضحك، وكثرة الإلتفات




و يقال أنّ النّاس أربعة :


رجل يعلم ويعلم أنه يعلم فذاك عالم فتعلموا منه،
ورجل يعلم ولا يعلم أنه يعلم فذاك نائم فأنبهوه،
ورجل لا يعلم ويعلم أنه لا يعلم فذاك جاهل فعلموه،
ورجل لا يعلم ولا يعلم أنه لا يعلم فذاك أحمق فاجتنبوه



و أخيرا عن مفهوم الهدوء , يقال هو أن تستمع إلى شريط كاسيت فارغ .

أمّا قمّة الهدوء فهي أن تقوم بقلب الشّريط و تعيد الإستماع إليه!!






16‏/4‏/2008

.فأدرك شهرزاد الصباح ... و سكتت عن الكلام المباح


و تابعت شهرزاد حديثها إلى مولاها شهريار سيد البلاد و أمير العباد:

في قديم الزمان و سالف العصر و الأوان, كان هناك سلطان عظيم الشأن, له مئات من المساعدين و الأعوان.و في يوم من الأيام , أراد هذا السلطان أن يقوم برحلة بين الأنام , ليمضي ساعات هنية و يتعرف على أحوال الرعية. رن الجرس فدخل الحرس , فأرسل الملك كبيرهم في طلب خبير الطقس الذي جاء من خوفه يرقص رقص , فأخبره الملك بعزمه على القيام برحلة للقنص , و عليه أن يعرف له أخبار الجو حتى لا يفسد عليه المطر الفرح و اللهو , فهرع مسرعا الخبير حتى كاد أن يطير, و لما وصل كان قد بلغ ذروة حماسه فراح في معمله يضرب أخماسه بأسداسه و يستنفر كل حواسه , ليكشف الأسرار و يعود للسلطان بصدق الأخبار, فهو يدرك أن بانتظاره الويل و الثبور و عظائم الأمور أن لم يكشف المستور من خفايا الأمور.و بعد ساعات من الجهد المبذول للوصول إلى المأمول انتهى الخبير من وضع الحلول و أرسل إلى السلطان بالقول , بان عليه أن لا يهتم بالقال و القيل فالطقس جميل و يمكنه أن يمارس هوايته في صيد الغزلان و الآيل . و لما جاء الموعد المذكور شدت الأحزمة فوق العربات و المهور فسار السلطان برفقة الحاشية و العيون الحور, و في الطريق صادف الموكب فلاح في السن عتيق يسير مع رفيق , و قد استغرب السلطان منظر الاثنان إذ هما في السير يجدان و يسرعان و بمعاطف رأسيهما يغطيان , و حتى يعرف السبب و يبطل العجب أرسل إليهما في الطلب , و لما مثل الاثنان بين يديه , سألهما سر ما يقدمان عليه فابلغ الفلاحان القول إليه بان المطر قادم و من لم يستعد له لا محالة نادم . و لما سأل السلطان كبيرهم لماذا هو متشاءم فالجو ليس بغائم , رد عليه بان حماره هو مصدر أخباره و أن هذا الحيوان لم يأته يوما إلا بصدق الكلام , فان رفع أذنيه عاليا فان الجو ماطر و أن أسدلهما فلا خوف على السائر, و ضحك ملء فمه السلطان و ابلغهما أن عليهما الأمان إذ أن خبيره اعلم بأخبار الطقس و الأوان و أن عليهما أن يخلعا المعاطف و لن يكونا بنادمان . و تابع الموكب سيره , و الملك من غباء الفلاحان تعتريه الحيره . و بعد ساعات الأحوال تغيرت و السماء تلبدت و أبرقت و أرعدت و سيل من الماء أمطرت و ثياب السلطان و الحاشية تبللت و لم ينفع الإياب بمنع بلل الثياب . و عاد السلطان إلى القصر و لاشئ يؤمن له الستر فأرغى و أزبد و هدد و توعد و في اليوم الثاني أرسل في طلب كل الحمير و مكنها من تسيير أمور البلاد و التغيير , و من يومها صار الخبراء ينقلون الشعير , و يسير أمور البلاد الحمير.

و هنا سأل شهريار جاريته شهرزاد أن تغيرت الأحوال أم أن الوضع ما زال.فأدرك شهرزاد الصباح و سكتت عن الكلام المباح




15‏/4‏/2008

كل ّصباح ...

لم أجد حلاّ لأتغلّب على النّعاس كلّ صباح خاصّة مع سهري إلى ساعة متأخّرة من اللّيل كلّ يوم , لتبدأ رحلة المعاناة اليوميّة مع صوت المنبّه ...



تن تن ..تن تن .. تن تن



أصبحنا و أصبح الملك للّه !


فطور الصّباح ... إلّي يجي



ناقص كان شويّة جال ...



إنطلاق الرّحلة ...



وما يطيش علّي النّوم كان كيف نشوف المحطّة و نستعد للمقاومة والصّمود من أجل التّمتّع بحقّي في المواصلات العموميّة !!



13‏/4‏/2008

خبر عاجل ...


خبر عاجل : عدم إستشهاد أي فلسطيني أو عراقي هذا اليوم !!


أخبار القتل و اليأس تأتينا ساعة بعد ساعة , حتّى أنّهم قاموا بوضع شريط الأخبار أسفل الشّاشة , أو شريط البؤس و الحزن المتواصل 360 يوما في السّنة ...

لحسن الحظ يوجد لدينا في الوطن العربي مناظلون رفضوا السّكوت و عملوا على نشر ثقافة المقاومة و الصّمود مثل السّت هيفا وهبي بغنائها الهادف و نصّه القوي , أو أكاديميات ستار أكاديمي و الرّقص الشّرقي و تصميم الأزياء و ملكات الجمال ... من أجل تربية جيل من "الهشّك بشك" سيقوم بالإرتقاء بهذا الوطن إلى أحسن وضع بإذن اللّه .



يهودي يحاول الإتّصال مباشرة بالبورتابل... مع اللّه !!


لا أدري بأيّ رقم يتّصل , و لا بأيّ شبكة مرتبط , و لكنّي أعلم أنّ باب اللّه مفتوح لكلّ المؤمنين الصّادقين , و لسنا بحاجة إلى تكنولوجيا أو إشتراك في شبكة سماويّة !! بل التّواصل ببلاش و الخطّ مفتوح في كل الأوقات !
قد يكون لشعب اللّه المختار, كما يسمّون أنفسهم ,طريقة خاصّة للإتّصال المباشر بالسّماء ! من يدري على طلعاتهم !!



12‏/4‏/2008

حكاية الأستاذ عادي ...

كنت قد قرأت قصّة الأستاذ "عادي" و هذه القصّة جعلتني أراجع نفسي و أتساءل عن كيف سيكون سيناريو حياتي ...
إن كنت أنت أيضا لم تفكّر فيه فتعال معي نفكّر سويّا .



"يعلو صوت بكائه ليعلن لحظة ميلاد (عادى) فيفرح به الوالدان ويربيانه تربية عادية فيكبر ويدخل المدرسة الابتدائية وينتقل مع بقية زملائه إلى المدرسة الثّانويّة بمعدّل عادى ، ثم يحين اليوم الذى ينتظره (عادى) بفارغ الصبر وتعلن نتيجة الباكالوريا ويختار (عادى) أحد الكليات التى تناسب مجموعه العادى والتى تسعد أبويه فيدخلها مع مجموعة من زملائه وتنقضى أيام الكلية أياما عادية بحلوها ومرها ، فيتخرج (عادى) بتقدير عادى ويبدأ فى البحث عن وظيفة فيرزقه الله بوظيفة كريمة.

ويبدأ (عادى) حياته العملية يذهب للعمل كل يوم فى الصباح الباكر ثم يعود للبيت بعد العمل عادى مثل بقية زملائه ، ويقضى بعض الأوقات فى الخروج مع أصحابه وخصوصا يوم السّبت و الأحد ، وأوقاتا أخرى يزور فيها أقاربه فى المناسبات.

وتمر ثلاثة أعوام على تخرجه ويبدأ (عادى) التفكير فى الزواج مثل بقية أصحابه فيتزوج من فتاة عادية ويرزقه الله بأولاد فيفرح بهم الأستاذ (عادى) وتمر الأيام ويكبر أولاده أمامه ويتدرج الأستاذ (عادى) فى وظيفته تدرجا عاديا ويدخل أولاده المدارس ثم الكليات وتمر الأيام والأعوام ويبلغ الأستاذ (عادى) سن السبعين من عمره فيمرض فى بيته ثم تحين لحظة وفاته الحزينة ولكنها سنة الله ويدفنه أهله ويكتبون على قبره (هنا قبر الأستاذ عادى)."

لا أحبّ أن أعيش سيناريو حياة الأستاذ (عادي) . و لكنّي أرى أنّ حياتي العاديّة ستوصلني إلى ما وصل إليه الأستاذ (عادي)



رونالدو , بيكام ... في مساجدنا !!





المكان : مسجد الحومة . الزّمان : صلاة الجمعة . الحدث : بيكام , رونالدو, روني في الصّفوف الأولى !! و أحيانا يمرّ زيدان أو رونالدينو !! كلّهم يسبّحون و يكبّرون و يركعون مع الرّاكعين !


أعتقد أنّه من الأنسب مراعاة ما نترديه حين دخولنا المساجد حتّى لا تصبح جموع المصلّين كفرق كرة القدم و حتّى لا يذهب تفكيرنا في ميلانو أو برشلونة أثناء الصّلاة نتيجة القميص الّذي يرتديه المصلّي الّذي أمامك ..


11‏/4‏/2008

ولادة نجم جديد ...


مراحل ولادة نجم جديد :

1-مرحلة الغسيل و التّنظيف + 2-عمليات السليكون و التنفيخ


3-مرحلة اشّفط و التنحيف + 4- مرحلة الشّد و المط


5-المكياج و التّجميل + 6- نص الأغنية من البوبالة +7- كليب فيديو يكسّر الدّنيا

على أبواب التّخرّج ...


اليوم , و قد صرت على أبواب التّخرّج , تنتابني مشاعر مختلطة بين حبّ وكره للكلّية , فأحيانا أقول "ملاّ راحة ! ملاّ حفرة طلعت منها !" . و أحيانا أشعر بحزن غامض ... قد يكون نتيجة الخوف من المستقبل , ذاك المستقبل الّذي درست لأجله ...
و قد يكون هذا الحزن ناتجا عن يقين بأنّ الأياّم السّهلة و أيّام الصّداقة الممتعة قد انتهت , ولن تعود أبدا ...
في كل الأحوال , لن أعود طالبا فيها و لن تحتضنني قاعاتها و مدارجها . و يبقى أملي في أن لا أكون قد أضعت حياتي في سبيل شهادة ... لا أبلّها ثمّ أشرب ماءها , و إنّما أبني بها مستقبل مشرق , و أحلام ورديّة , يا ســــــــــــــــلام !!!
سامحوني سرحّت شويّا