تبدو هذه الرّسوم عاديّة جدّا , لكنّها تصبح ذات قيمة عالية إذا عرفنا أنّ رسّام هذه اللّوحات أعمى
Esref Armagan
هو من أصل تركي , فاقد للبصر , و مخّه لا يحسّ بالضّوء بتاتا!
كيف يستطيع أن يرسم شيئا لم يره أبدا !
فسبحان اللّه القائل :
فإنّها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب الّتي في الصّدور
هو من أصل تركي , فاقد للبصر , و مخّه لا يحسّ بالضّوء بتاتا!
كيف يستطيع أن يرسم شيئا لم يره أبدا !
فسبحان اللّه القائل :
فإنّها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب الّتي في الصّدور
هناك تعليقان (2):
يزّي بلا تخلويض متاعك قلّو اعمى ايصوّر في حجات عمره ما راهم.. امّلا قلّي يحط صبعو عالقواش لصفر باش ايلوّن بنانة صفراء عمره ما راها في حياتو.. سباحان الله في هالمعجزة يا خويا.. تي هذي حتّى الانبياء ما صارتش عليهم
et bien je pense ke dieu lui léguer cela sobhanou!! capable de tout!!cela est très beau mais étant croyante je sais que dieu est capable de tout !! sobhanou!! bravo!!pour le post!!
إرسال تعليق