كنت قد قرأت قصّة الأستاذ "عادي" و هذه القصّة جعلتني أراجع نفسي و أتساءل عن كيف سيكون سيناريو حياتي ...
إن كنت أنت أيضا لم تفكّر فيه فتعال معي نفكّر سويّا .
"يعلو صوت بكائه ليعلن لحظة ميلاد (عادى) فيفرح به الوالدان ويربيانه تربية عادية فيكبر ويدخل المدرسة الابتدائية وينتقل مع بقية زملائه إلى المدرسة الثّانويّة بمعدّل عادى ، ثم يحين اليوم الذى ينتظره (عادى) بفارغ الصبر وتعلن نتيجة الباكالوريا ويختار (عادى) أحد الكليات التى تناسب مجموعه العادى والتى تسعد أبويه فيدخلها مع مجموعة من زملائه وتنقضى أيام الكلية أياما عادية بحلوها ومرها ، فيتخرج (عادى) بتقدير عادى ويبدأ فى البحث عن وظيفة فيرزقه الله بوظيفة كريمة.
ويبدأ (عادى) حياته العملية يذهب للعمل كل يوم فى الصباح الباكر ثم يعود للبيت بعد العمل عادى مثل بقية زملائه ، ويقضى بعض الأوقات فى الخروج مع أصحابه وخصوصا يوم السّبت و الأحد ، وأوقاتا أخرى يزور فيها أقاربه فى المناسبات.
وتمر ثلاثة أعوام على تخرجه ويبدأ (عادى) التفكير فى الزواج مثل بقية أصحابه فيتزوج من فتاة عادية ويرزقه الله بأولاد فيفرح بهم الأستاذ (عادى) وتمر الأيام ويكبر أولاده أمامه ويتدرج الأستاذ (عادى) فى وظيفته تدرجا عاديا ويدخل أولاده المدارس ثم الكليات وتمر الأيام والأعوام ويبلغ الأستاذ (عادى) سن السبعين من عمره فيمرض فى بيته ثم تحين لحظة وفاته الحزينة ولكنها سنة الله ويدفنه أهله ويكتبون على قبره (هنا قبر الأستاذ عادى)."
لا أحبّ أن أعيش سيناريو حياة الأستاذ (عادي) . و لكنّي أرى أنّ حياتي العاديّة ستوصلني إلى ما وصل إليه الأستاذ (عادي)
إن كنت أنت أيضا لم تفكّر فيه فتعال معي نفكّر سويّا .
"يعلو صوت بكائه ليعلن لحظة ميلاد (عادى) فيفرح به الوالدان ويربيانه تربية عادية فيكبر ويدخل المدرسة الابتدائية وينتقل مع بقية زملائه إلى المدرسة الثّانويّة بمعدّل عادى ، ثم يحين اليوم الذى ينتظره (عادى) بفارغ الصبر وتعلن نتيجة الباكالوريا ويختار (عادى) أحد الكليات التى تناسب مجموعه العادى والتى تسعد أبويه فيدخلها مع مجموعة من زملائه وتنقضى أيام الكلية أياما عادية بحلوها ومرها ، فيتخرج (عادى) بتقدير عادى ويبدأ فى البحث عن وظيفة فيرزقه الله بوظيفة كريمة.
ويبدأ (عادى) حياته العملية يذهب للعمل كل يوم فى الصباح الباكر ثم يعود للبيت بعد العمل عادى مثل بقية زملائه ، ويقضى بعض الأوقات فى الخروج مع أصحابه وخصوصا يوم السّبت و الأحد ، وأوقاتا أخرى يزور فيها أقاربه فى المناسبات.
وتمر ثلاثة أعوام على تخرجه ويبدأ (عادى) التفكير فى الزواج مثل بقية أصحابه فيتزوج من فتاة عادية ويرزقه الله بأولاد فيفرح بهم الأستاذ (عادى) وتمر الأيام ويكبر أولاده أمامه ويتدرج الأستاذ (عادى) فى وظيفته تدرجا عاديا ويدخل أولاده المدارس ثم الكليات وتمر الأيام والأعوام ويبلغ الأستاذ (عادى) سن السبعين من عمره فيمرض فى بيته ثم تحين لحظة وفاته الحزينة ولكنها سنة الله ويدفنه أهله ويكتبون على قبره (هنا قبر الأستاذ عادى)."
لا أحبّ أن أعيش سيناريو حياة الأستاذ (عادي) . و لكنّي أرى أنّ حياتي العاديّة ستوصلني إلى ما وصل إليه الأستاذ (عادي)
هناك 4 تعليقات:
قصة مؤثرة
بالفعل نحن الشباب لا نريد أن نعيش حياة الأستاذ عادي الأكثر من عادية, لكن أغلبيتنا سيحصل لهم هذا الشيء و سيعيشون حياة عادي العادية
لا للعادية!!
masta bsara7a
perso je ve absolumen po vive cette vie trop normal je voudrai vivre kk chose d'extra chai po par exp faire kk chose de bien o monde a l'humanitè..au avoir le prix nobel je c ke c impo car chui po kk de gènie mai bon il fo s'y faire dan cette vie de merde et esperer avoir bien meilleur près de Dieu
chai po pk je te di ca bah
ps je le repete mo5ik youzin blèd
anonyme: Très heureux de lire tes commentaires
إرسال تعليق