Citation du jour

29‏/11‏/2008

Le vrai Hotel California ...

Vous connaissez surement la chanson de Hotel California de Eagles

Welcome to the Hotel California.
Such a lovely place. Such a lovely face.
There’s plenty of room at the Hotel California.
Any time of year, You can find it here.


voila que j'ai enfin trouvé cet Hôtel





26‏/11‏/2008

شعور غريب ...


صحوت اليوم أشعر بالرّاحة على غير العادة ...

لم أنزعج من الزحام في الحاولة و لا من ذاك الّذي داس قدمي, بل على العكس شعرت بالشّفقة على كلّ الركّاب و ما يلاقونه من معاناة يوميّة .


في العمل قررت مصالحة الجميع، إبتداءا بالبوّاب النّسناس, موظّفة الإستقبال, السّكريتيرة المتكلّفة و كلّ من يثير غضبي بداع أو بدون داع.


إبتسمت في وجه الجميع و ألقيت التّحيّة ...



لا شيء يستحقّ الغضب أو الخصام ...


بقيت حائرا و أتساءل إن كنت شربت شيئا البارحة جعلني أشعر بالسّعادة دون أن أعلم ...





الحيــــــاة حلـــــوة بسّ نفهمهــــــــــــا

الحيـــــاة حلــــــــــــــــــــــــــوة

25‏/11‏/2008

Man and Woman














23‏/11‏/2008

و صرت كبيرا ...


صرت كبيرا فجأة. تبدّلت إهتماماتي وشعرت بأنّي أقترب شيئا فشيئا من جيل أكبر...
شعرت أنّي كنت فيما مضى أمثّل دور الأكبر منّي سنّا خاصّة و أنّي الفرد الأصغر في العائلة ...
اليوم أجد نفسي أوقّع على أوراق و أتعامل مع مسؤولين ...
صرت أرتدي سراويل من القماش !!
كما أنّ الشّعر الأبيض بدأ يعلن زحفه و غزوه !!
لم أعد أصعد الدّرج إثنتين إثنتين ... صرت أصعده واحدة واحدة.

سأفتقد تلك السنوات ...المعهد ... الجامعة ... الفصعة ... علّيسة ... الرّيفسيون ...
كم هو إحساس قاس أن تشعر أنّ كلّ ذلك لم يعد إلاّ ذكريات

3‏/9‏/2008

2‏/9‏/2008

28‏/8‏/2008

أشعر بالموت ...

سأعفيكم هذه المرّة من الحديث عن تجاربي القيّمة, فأنا الآن يمتلكني شعور غريب ...
لديّ في جهاز الكمبيوتر عديد الملفّات, و كالعديد منكم لديّ ملفّ كبير إسمه "إسلام".
مرّ زمن لم أفتح فيه هذا الملف, و هو يحتوي على مجموعة من تلاوات القرآن بعديد الأصوات.
فتحته و شغّلت إحدى التّلاوات ...
(...والتفت الساق بالساق، إلى ربك يومئذ المساق، فلا صدق ولا صلى، ولكن كذب وتولى، ثم ذهب إلى أهله يتمطى، أولى لك فأولى، ثم أولى لك فأولى، أيحسب الإنسان أن يترك سدى، ألم يك نطفة من مني يمنى، ثم كان علقة فخلق فسوى، فجعل منه الزوجين الذكر والأنثى، أليس ذلك بقادر على أن يحيي الموتى...)
و و جدت نفسي أردّد دون أن أشعر ..' بلى قادر'...
أنا الآن أشعر أنّ الموت ينتظرني, فقد يكون جالسا في الغرفة معي ... لطالما إستخففت به و تحدّيته أحيانا ...
أشعر أنّه يلوّح لي و يرمي لي التّحيّة ...
سأذهب و أنام قليلا ... و أرجو أن أتمكّن من الإستيقاظ في هذه الدّنيا

27‏/8‏/2008

رفع الرّأس ...



كنت جالسا في الغرفة أقرأ جريدة. و في لحظة ما, قمت برفع رأسي و النّظر إلى السّقف, فكانت النّتيجة الحتميّة لهذه التّجربة أنّي لم أعد أستطيع قراءة الجريدة. فأعدت رأسي إلى الأسفل و من هنا تمكّنت من مواصلة القراءة.
إلى اللّقاء في تجربة جديدة


26‏/8‏/2008

سكب الماء في كأس ...


لاحظت أنّ المواضيع الّتي أتناولها في المدوّنة ليست بالأهمّية الكبيرة. لذا سأجتهد و أحاول أن أقدّم مواد أكثر أهمّية, و الّتي تعتمد بالأساس على تجارب شخصيّة.
فاليوم مثلا كانت توجد قارورة ماء فوق الطّاولة. مسكتها بيدي اليمنى و سكبت الماء ببطئ في كأس فارغ.
النّتيجة الحتميّة لهذه العمليّة هي أنّ الكأس كان يمتلئ شيئا فشيئا بينما كانت القارورة تفرغ شيئا فشيئا !!
إلى اللّقاء في تجربة جديدة
هههههههه


21‏/8‏/2008

كنتش رايض ...


بدأت الحيرة تنتابني مع اقتراب تسلّمي لأوّل راتب ...
لا أعرف على وجه التّحديد كيف سأقوم بصرفه, ولكنّي أعلم أنّي سأشعر بالسّعادة حين تسلّمه.
سأعود إلى المنزل و أحتضنه و أنام ...
أو سأخبّئه في المخدّة ...
و أفكّر أحيانا بأن أقوم بحركة نبيلة و أشتري كبشا و أعود به إلى البيت :)
أو سأقسّمه رزما رزما و أوزّعه على الجميع ...
و قد تأتيني أحيانا أفكارا غبيّة أخرى ...
أووووف .... كنتش رايض


19‏/8‏/2008

بجاه بركة سيدي ثامر ...



قالك يا سيدي في حفلة ثامر حسني في قفصة تمكنت فتاة من ذوي الاحتياجات الخاصة من المشي بعد ان كانت مقعدة و ذلك لحبّها الشّديد لثامر حسني ...







أمّا هيفا وهبي, فيقال أنّها قد ساهمت في تقوية النّظر للعديد من ضعاف البصر في حفلة قرطاج البارحة ...



في إنتظار معجزة للّة نانسي عجرم السّبت هذا ...



16‏/8‏/2008

سنة أولى تدوين ...


منذ سنة, قرّرت و بدون مقدّمات أن أنشئ مدوّنتي الخاصّة. و احترت ماذا يمكن أن أكتب, فالأمر لم يكن بالسّهولة الّتي كنت أتصوّرها.
و ترقّبت و بفارغ الصّبر أولى التّعاليق ...
كنت سعيدا لأنّي كتبت عن أشياء أحبّها وكشفت نفسي و أبديت رأيي ...
و لقد رافقتني هذه المدوّنة في فترة مهمّة من حياتي, ففيها كتبت عن إجتيازي لإمتحانات آخر السّنة, و تحضيري لمشروع ختم الدّروس, و أخيرا دخولي إلى ميدان العمل ....
العديد من "الغصرات" كلّلت و الحمد للّه بالنّجاح.
للأسف قمت بفسخ تدويناتي الأولى في فترة ما قبل أن أعدل عن ذلك و أعود لعالم التّدوين.
و أنا معجب بالعديد من المدوّنات و الّتي يعجبني أصحابها و يدهشني أسلوبهم الرّائع و الشيّق و السّاخر ...
و أخيرا, أشعر بالرّضا لما حقّقته هذه المدوّنة في سنتها الأولى من إنتشار و أشكر كلّ من تابعني و شرّف تدوينتي بتعليق أو رأي, أو راسلني على البريد ...
و يبقى السّؤال قائما : هل أكمل التّدوين أو أتوقّف ...


13‏/8‏/2008

عيد المرأة ...


oui c'est votre jour de l'année
en cette occasion je vous souhaite bonne continuation dans votre combat


6‏/8‏/2008

Aziz et elle ...



- 9 Ans
Donne un bisou à tonton..
Va jouer avec Aziz dans le jardin..

9 -- 13 Ans :
El tofla kebret.
Non, tu ne sors pas jouer avec Aziz..
Viens aider maman dans la cuisine..

13 -- 16 Ans :
Aziz est venu avec sa maman. Apportes nous du café
et reste dans ta chambre..

Si quelqu'un te parle dans la rue, ne repond pas..
Cache les jupes au fond de ton armoire, tu n'es plus
une petite fille..

16 -- 22 Ans :
Si je te vois avec un garçon: Je te tue!
Enleve-moi ce maquillage tout de suite..
Il est hors de question que tu portes un pantalon
aussi serré..
Pas de sorties! Va étudier..

22 -- 26 Ans :
Aziz nous rend visite avec sa maman ce soir.!
Mets un peu de couleur.
Aziz n'est pas un étranger,
vous avez grandi ensemble..

+ 26 Ans :
Tiens, l'invitation au mariage de Aziz! Malla Bhima..
tu l'as laissé filer entre tes doigts..
Pourquoi est ce que tu ne portes pas de jupes?
Pourquoi est ce que tu ne te fais pas belle?
Maquille-toi!
Pff.. comment est ce que tu veux qu'on veuille
t'épouser si tu ne sors pas

2‏/8‏/2008

حياتك الوظيفيّة بالصّورة ...

عند التعيين


بعد أسبوع


بعد شهر


بعد شهرين


بعد ثلاثة شهور


بعد أربعة شهور.


بعد خمسة شهور




بعد سنة




بعد ثلاث سنـوات




merci sonson pour ces images très encourageantes

1‏/8‏/2008

أوّل يوم ...


السّاعة السّادسة صباحا
بالكاد كنت قد نمت في اللّيل! فأنا لا أريد أن أصل متأخّرا في أوّل أيّام العمل!
قمت بتحضير نفسي بسرعة و خرجت فرحا مسرورا متوجّها إلى البحيرة.
لقد أعلموني بأنّ العمل يبدأ على السّاعة الثّامنة ...
دخلت الشّركة على السّاعة الثّامنة, فلم أجد إلّى عمّال التّنظيف الّذين رمقوني بنظرة غضب و طلبوا منّي العودة في وقت لاحق حتّى يكملوا مسح الأرضيّة...
أعود على السّاعة الثّامنة و نصف ... لا أحد
السّاعة التّاسعة ... بعض الأشخاص الّذين يجهلونني و أجهلهم ...
التّاسعة و نصف, و أخيرا يأتي الشّخص المسؤول عنّي
يطلب منّي تحضير جهاز الكمبيوتر الخاص بي (أنستالاسيون ويندوز, أفّيس, أنتيفيريس....), ثمّ أعتقد أنّه نسى وجودي ...
عندما تذكّرني طلب منّي قراءة بعض المواضيع على النّات سأحتاجها في المستقبل ...
فدّيــــــــــت .... رقدّت ... ملاّ تكركير... وقتاش نروحوا !!!

31‏/7‏/2008

الوداع يا بطالة ...


الجمعة 1 أوت, سيكون أوّل أيّام العمل...
هكذا تمّ قبولي في الشّركة فجأة !! إتّصلوا بي و حددّنا موعدا و تناقشنا ...
و فجأة أعلموني بقبولهم و بأنّي سأباشر العمل إبتداءا من غرّة أوت !!!
سوف يحرموني من الرّاحة و من النّوم ...
وداعا يا أياّم الرّاحة, فسألتحق بجموع الموظّفين و العاملين و الكادحين ...
لقد طلبوا منّي أن أرتدي ربطة عــــــــنق !!! و من أين لي بربطة عنق؟
و الآن و بعد حصولي على وظيفة, لم يتبقّى لي إلاّ أن أتزوّج
و شروطي سهلة ...
أن تكون جميلـــــة
مواكبة للقرن الواحد و العشرين...
تؤمن بحقّها في الحرّية...
لها خبرة و دراية واسعة بالموضة ...
لا تفلّت لا ستار أكاديمي و لا مسلسل نور و لا حفلة فارس كرم ...
....
الرّجاء بعث سيرة ذاتيّة و مطلب زواج على العنوان التاّلي
malla.fadda@gmail.com

ملاحظة: الخبرة في المجال غير مطلوبة ...
آخر أجل لقبول التّرشّحات 2015/01/01 على السّاعة 00.00

30‏/7‏/2008

تلمّت لحباب ...








Mon miroir magique ....


مرايتي العجيبة قلّي, شكون أجمل و أشب واحد في الدّنيا

أكيد موش إنتي بالطّبيعة
باللاّهي ؟ و تزيد تقولهالي في وجهي زادا ! باهي شكون أسعد عباد؟
إلّي ما ركبوش في الكار الصّفرة في غرغور القايلة و ما تمتعوش بالرّوايح المنعشة
و شكون أتعس عباد؟
جمهور ..... عام السّنا
و اللاّهي توّا نعطيك براس توّا نكسرك !! باهي, وقتاش باش نشد خدمة على روحي؟
كيف تولّي تقوم بكري كي لعباد
و وقتاش باش نولّي لاباس عليّا؟
كيف ينهّق البهيم في البحر
وقتاش ينهّق البهيم في البحر؟
كيف تنتخبوا رئيس جديد للبلاد
وقتاش باش ننتخبوا رئيس جديد للبلاد؟
أخطانا من السّياسة يرحم والديك!! عندي صغيرات راني


28‏/7‏/2008

Quand je serais grand, je serais chômeur


بعد غياب عن التّدوين لفترة طويلة نسبيّا, أعود للجلوس خلف شاشة الكمبيوتر في محاولة لكتابة أيّ شئ بدون هدف ...
سأعود لقضاء اللّيالي, مثل الكثير منكم, خلف الشّاشة, أنقر بشكل منتظم, في محاولة للكتابة... دون هدف ...
ثمّ أخلد للنّوم. وهل يوجد ما هو أحلى من قضاء 12 ساعة من النّوم المتواصل, كي أستيقط بعدها و أنا في حالة غريبة...
ولكن عليّ الآن أن لا أكرّر ذلك, فعليّا أن أجد وظيفة
ولكنّي إن عملت فسألقي بنفسي في العديد من المشاكل, فسأصير كبيرا فعلا وليس كما أدّعي دائما !
سوف أصبح أعمل لكسب المال ... لتعطيها لبشر آخرون غيرك ... و أنت لن تكسب إلاّ وجع الدّماغ و القلب
لا و ألف لا! أنا أفضّل الرّاحة! و سوف أقدّم إستقالتي غدا ! و اللّعنة على الرّاتب الفقير!
و لكنّي لم أبدأ العمل بعد و لازلت عاطلا :)
في إنتظار حصولي على وظيفة, سأستمرّ بالتّمتّع بالأكل... قبل أن يصبح من المحتّم عليّ أن أتمتّع بشرائه فقط... و ليس أكله